نجم وحيد.. أو قل إنه «الأوحد».. هكذا ظهر ولمع وتوهج ثم استوى فى صدر السماء، آمناً مطمئناً.. مِن موقعه الجديد يستطيع أن يُطل على الدنيا من فوق فيراها جيداً
لا حديث للمدينة أمس واليوم وغداً إلا عن «مفيد فوزى»، هو الصحفى ومعد البرامج والمذيع والمحاور، اتفق معه الكثيرون واختلفوا، رآه البعض صاحب أسلوب متفرد فى الحوار
صمت مطبق.. لا شىء هنا يشى بحياة دامت لأكثر من سبعين عاماً، كان فيها ذلك المبنى الذى يحتل موضع القلب من ميدان التحرير على مساحة تقترب من الخمسة آلاف متر، ينبض
نام «جمال»، فانتفض العالم كله من شرقه إلى غربه، لا أحد يقر بالنهاية الحزينة حتى ولو وقعت بالفعل، ولا أحد يريد أن يصدق أن الرجل الذى كان يملأ الدنيا طولاً وعرضاً
«يبذل «كمال الطاروطى» جهداً خارقاً لتعليم «صدفة بنت بعضشى»، أساس الإتيكيت والذوق، لكن تعليمه يذهب هباء، يلقِّنها كلمات من المفترض أن تلقيها
يجد «سرحان عبدالبصير» نفسه محاصراً من كل الاتجاهات، منصة قضاء فى قلب المشهد يجلس عليها «سيادة المستشارين»، وعلى اليمين يستقر قفص الاتهام بداخله «المدعَى عليه»
يعجز عقل «رمضان السكرى» عن إدراك التحول الذى طرأ على أبنائه، فلا يستوعب أن الأبناء الذين كانوا بالأمس «عيالاً» قد كبروا، وكبرت معهم مشاكلهم
فى ظلام السينما، يجلس «نوح» إلى جوار قريبته «ليلى» يشاهدان الفيلم المعروض أمامها، يشعر «نوح» أن ثمة شيئاً يلدغه فى قفاه، يستدير ليجد أحدهم لا يتوقف عن قزقزة
«مسيرها تروق وتحلى»، رغم كل الظروف التى يمر بها «عيد»، والتى دفعته لأن يحترف السرقة، ويسطو على الشقة التى تعمل فيها حبيبته «هند» كخادمة، تهرب «هند»
يعطى «سمسم» مساعده مسدساً ويأمره بأن يقود الراقصة «زكية» وصديقها «أحمد» من محبسيهما فى الغرفة إلى الخارج، يفعل «سمسم» ذلك، بناءً على أوامر من «رستم بك»
«يا صبر صبصب قلوب الصبايا المتصابين».. مطلع أغنية جديدة كتبها الشاعر الغنائى «محروس ناننس»، لـ«جمال أبوالعزم»، ضابط الإيقاع
«كله سلف ودين»، هكذا تدفع الحماة فاتورة تعاملها السيئ مع «صبرى» زوج ابنتها، بعد أن حرضتها على زرع الشك فى قلبها تجاه تصرفاته
يتوتر الموقف تماماً داخل دار الأوبرا، فالمايسترو «عزيز»، الموكل إليه قيادة الأوركسترا، لم يصل بعد، والمطرب الشاب «منعم» فى حيرة من أمره
يتورط «سلامة» ساعى شركة القماش الشهيرة فى مشاجرة مع جاره «بيومى أفندى مرجان» مدرس الإلزامى، بسبب الضوضاء المنبعثة من شقة الأخير، يهدده «بيومى» بالضرب بالشاكوش
داخل المسجد كان «المعلم بيومى» قد ختم صلاته للتو.. سلّم والتفت ليجد «خميس» يجلس إلى جواره، مد يده وصافحه ثم سأله: «أومال سبحتك فين يا معلم؟»
ينتظر موظفو المصلحة وصول المدير الجديد الذى لا يعرفون عنه أكثر من اسمه: «عصمت فهمى»، فجأة يصل المدير ليكتشف الجميع أنه سيدة، واسمها «عصمت»
ينشغل «الحكمدار»، أو مدير الأمن، فى قضية عويصة، اقتضت منه أن يعود لمكتبه بعد الظهر فى يوم وقفة العيد، غير أن أحد معاونيه يبلغه أن هناك مواطناً يصر على مقابلته
يجلس «عبده دانس» على أول الحارة، يراقب الداخل والخارج: «كده الحارة تنقفل.. كده تنفتح»، ما إن يلمح الراقصة «سكرة» قادمة حتى يهب واقفاً: «انتباه يا دانس»
ينزل الخبر كالصاعقة على الشقيقين: والدهما العطار الشهير، رجل البر والإحسان، والذى توفى للتو فى حادث سير، ليس إلا تاجر مخدرات كبير، يعاونه فى تجارته شقيقهما «كما
على سطح المركب الحربى يقف «رجب» وسط الجنود المتطوعين للخدمة، الجميع فى انتظار وصول «الشاويش عطية»، الذى يتولى تدريبهم فوق السفينة على أحد المدافع،